أحببتك إلى الدرجة التي نسيتُ بها نفسي، وتنازلت بها عن أحلامي، وتركت خلفي طموحاتي، ولم يعد لي سوى حبك، ولم ولن أندم على قراري يا حبيبي.
علمتني كيف الحب يكون، فما لبثت لحظات حتى وجدت نفسي أغرق في بحر حبك الصافي، أنا الآن غارقة بك، غارقة ولكني لا أريد النجاة، فما أجمل ذاك الغرق إن كان في حبك، في حبك أنت فقط.
وماذا عن روحي، أين أجدها وهي تركتني لتذهب معك، أحببتك لدرجة لن أستطيع أن أتحدث عنها، لست حبيبي، أنت روحي، وكيف أعيش بلا روح.
لا يزال كبرياءك يقف عائق ما بيني وبينك، أنا على يقين بأن قلبك يتمزق بحبي، كما يتمزق قلبي بحبك، فلما لا تدع الكبرياء وتُخاطبني مُجددًا، فكبرياء أنوثتي لن يتنازل
هذه المرة.
أيها القريب البعيد، الحاضر الغائب، الوسط في كل شيء، يكاد نبض عروقي ينطق من الشوق إليك، ولكن تدري النار التي جعلها الله تعالى بردًا وسلامًا على إبراهيم عليه السلام، فيبدو أن أشواقي لا تؤثر بك من الأساس، وإن كنت لا تُضاهي نبي الله في شيء.
لا زلت أتذكر لقائنا الأول كم كان ودودًا، وها نحن الآن نحِّن إلى تلك الأيام الجميلة التي طالما كنا سعداء بها، فما رأيك أن نُعيدها يا حبيبي، ونتذكرها سويًا.
أنت لي، وأنا لك، وما عاش أبدًا من يُفرق روحين خُلقا لبعضهما البعض.
ما أكثرك في قلبي، حبيبي لم أعد أوَّد أن أُدخل فيه غيري، ذاك القلب الذي احتللته منذ نظرتك الأولى، واستعمرته دون أسلحة، ورفض سواك دون أي مقاومة منك، دُمت لي حبيبًا أبد الدهر.
علمتني كيف الحب يكون، فما لبثت لحظات حتى وجدت نفسي أغرق في بحر حبك الصافي، أنا الآن غارقة بك، غارقة ولكني لا أريد النجاة، فما أجمل ذاك الغرق إن كان في حبك، في حبك أنت فقط.
وماذا عن روحي، أين أجدها وهي تركتني لتذهب معك، أحببتك لدرجة لن أستطيع أن أتحدث عنها، لست حبيبي، أنت روحي، وكيف أعيش بلا روح.
لا يزال كبرياءك يقف عائق ما بيني وبينك، أنا على يقين بأن قلبك يتمزق بحبي، كما يتمزق قلبي بحبك، فلما لا تدع الكبرياء وتُخاطبني مُجددًا، فكبرياء أنوثتي لن يتنازل
هذه المرة.
أيها القريب البعيد، الحاضر الغائب، الوسط في كل شيء، يكاد نبض عروقي ينطق من الشوق إليك، ولكن تدري النار التي جعلها الله تعالى بردًا وسلامًا على إبراهيم عليه السلام، فيبدو أن أشواقي لا تؤثر بك من الأساس، وإن كنت لا تُضاهي نبي الله في شيء.
لا زلت أتذكر لقائنا الأول كم كان ودودًا، وها نحن الآن نحِّن إلى تلك الأيام الجميلة التي طالما كنا سعداء بها، فما رأيك أن نُعيدها يا حبيبي، ونتذكرها سويًا.
أنت لي، وأنا لك، وما عاش أبدًا من يُفرق روحين خُلقا لبعضهما البعض.
ما أكثرك في قلبي، حبيبي لم أعد أوَّد أن أُدخل فيه غيري، ذاك القلب الذي احتللته منذ نظرتك الأولى، واستعمرته دون أسلحة، ورفض سواك دون أي مقاومة منك، دُمت لي حبيبًا أبد الدهر.
الأحد مايو 19, 2024 7:13 pm من طرف Admin
» هل تعلم معلومات غريبة
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:36 am من طرف Admin
» هل تعلم معلومات غريبه وعجيبه
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:34 am من طرف Admin
» قصص حب مؤلمة
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:28 am من طرف Admin
» كلام حب قوي مكتوب 2023
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:26 am من طرف Admin
» قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:24 am من طرف Admin
» قصص حب حقيقية قصة حب قيس ابن الملوح وليلى
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:23 am من طرف Admin
» كلام عن الحب والرومانسية
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:21 am من طرف Admin
» كلام جميل عن الحب قصير
الأحد ديسمبر 18, 2022 5:19 am من طرف Admin