مـــــــوال



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـــــــوال

مـــــــوال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Net

سحابة الكلمات الدلالية

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

سبتمبر 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

المواضيع الأخيرة

» اهلا وسهلا بكم جميعا
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2024 7:13 pm من طرف Admin

» هل تعلم معلومات غريبة
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:36 am من طرف Admin

» هل تعلم معلومات غريبه وعجيبه
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:34 am من طرف Admin

» قصص حب مؤلمة
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:28 am من طرف Admin

» كلام حب قوي مكتوب 2023
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:26 am من طرف Admin

» قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:24 am من طرف Admin

» قصص حب حقيقية قصة حب قيس ابن الملوح وليلى
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:23 am من طرف Admin

» كلام عن الحب والرومانسية
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:21 am من طرف Admin

» كلام جميل عن الحب قصير
قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 18, 2022 5:19 am من طرف Admin


    قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 14
    تاريخ التسجيل : 21/03/2022
    العمر : 45

    قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية Empty قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية

    مُساهمة من طرف Admin الأحد ديسمبر 18, 2022 5:24 am

    قصص حب واقعيه قصيره قصة الفقير والثرية
    تدور أحداث القصة حول قصة حب بين شاب من عائلة فقيرة وفتاة ثرية وفي يوم من الأيام ذهب إلى منزلها لكي يتقدم لخطبتها ولكنه طلبه قوبل بالرفض لكونه فقير، ولكن على الرغم من ذلك إلا أن الشاب لم ييأس بل عزم على أن يبحث عن فرصة عمل مناسبة يتمكن منها من تحسين ظروفه المعيشية، وقد وعد حبيبته بأنه سيتقدم إليها مرة أخرى حينما يحقق ما يريده، وبالفعل بعد مرور سنة أوفى بعهده وذهب إلى منزلها وتقدم لها مرة أخرى، وعندما علم أهلها بتحسن ظروفه المادية وإصراره على الزواج من ابنتهم وافقوا على الفور، ولكن تأجل الزواج بسبب ظروف الحرب ولأنه كان مجند في الجيش، فاتفق كلاً من أهل الفتاة والشاب على الزواج حينما تنتهي الحرب.
    بعد مرور شهر تعرضت الفتاة لحادث أليم حيث أنها أثناء قيادتها للسيارة حيث صدمتها من الخلف سيارة أخرى، وعلى الفور تم نقلها إلى المستشفى وكانت حالتها خطر في البداية ولكن بمرور الوقت تحسنت حالتها.
    في اليوم التالي أصبحت الفتاة بحالة أفضل وعندما استيقظت من النوم ذهلت من وجودها في المستشفى ووجدت أهلها بجانبها وعندما سألتهم أخبروها بما حدث ولكن بدت على وجوههم إمارات الحزن فاعتقدت أن سبب هذا الحزن هو وجودها في المستشفى، ولكن شعرت بألم شديد في وجهها فسألت عن سبب ذلك وماذا حدث لوجهها، فأخبروها بالحقيقة الكاملة وهي أن وجهها تعرض للتشوه من هذا الحادث وكان وقع هذا الخبر عليها كالصاعقة التي أصابتها بالصدمة أدت إلى دخولها في نوبة بكاء هيستيرية.
    بعد خروج الفتاة من المستشفى أخبرت الفتاة أنها لا تريد الزواج من حبيبها لأنها لا تعتقد أنه لن يكمل حياته معها بسبب تشوه وجهها، وقد توقفت عن مراسلته لفترة طوية مما تسبب ذلك في إنزعاجه وحزنه لأنه اعتقد أنها لا تريده.
    بعد انتهاء الحرب عاد الشاب مرة أخرى إلى مدينته، وقد قرر الذهاب إلى منزل حبيبته، ولكن الفتاة رفضت بشدة أن تقابله، ولكن ازداد الشاب إصرارًا على مقابلتها منتظرًا خروجها من غرفتها، وقد بعث مع والدتها بطاقة دعوة حفل زفاف مدون عليها اسمه واسمها، وقد تفاجأت بهذه البطاقة وعندما همت بالخروج من غرفتها وجدت حبيبها أمامها يقدم لها خاتم طالبًا منها الزواج، ولكن الفتاة أخبرته بتشوه وجهها، فرد عليها الشاب أنه كان يعلم بهذه القصة مسبقًا، وأنه عندما وقع في حبها منذ البداية كان لذاتها وليس لشكلها وأن ما حدث لها لن يغير قراره بالزواج منها، لتنتهي بالنهاية السعيدة بزواج الحبيبين.
    قصة حب جميل وبثينة
    تعد هذه القصة من أبرز القصص الرومانسية الواقعية في العصر الأموي، وهي تدور حول الشاعر جميل بن معمر العذريّ الذي وقع في حب بثينة بنت الحبّاب التي كتب عنها العديد من القصائد تغزلاً فيها، والذي قرر الزواج منها ولكن أهلها لم يقبلوا طلبه، وقد قرروا تزويجها لشخص آخر لأجل التفريق بين الحبيبين، وكان إعلان خبر زواجها كالخنجر الذي طُعن في صدر جميل حيث حزن بشدة ولكن ازداد إصرارًا على مقابلتها بعد الزواج حيث كان يتردد على منزلها بعد ذهاب زوجها إلى العمل، وقد لاحظ ذلك الكثير من الجيران الذين أرسلوا شكواهم إلى الخليفة عبد الملك بن مروان الذي توعد بقتله مما دفع جميل إلى سفره إلى اليمن وبعد مرور فترة طويلة عاد إلى بلدته ولكنه صُدم برحيل بثينة إلى الشام، ولكن على الرغم من ذلك إلا أنه لم ينساها ولم يتزوج وظل يكتب عنها العديد من القصائد وظل على أمل أن يراها إلى أن مات.


      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء سبتمبر 25, 2024 2:21 pm